*~ْ{ رِسَآَلَهْ تَرْحِيْبَهْ ~

*{ أَهْلَا وَسَهْلَا بِكُمْ فِيْ مُدَوَّنَتِيْ أَتَمَنَّىْ أَنْ، تُنْالُ عَلَىَ إِعّجَابُكُمْ وَأَنْ تَسَتَفَيَدَوَ مِنْ

الْمَوَاضِيْعِ الْمُفِيْدَةٍ وَالمُشِيقَةً الَّتِيْ سأَعَرْضُهَا وَأَنَا بِإِنْتِظَارِ الْتَّعْلِيْقَاتِ عَلَىَ مَوَآضِيْعِيْ ..


هَلْ تَعْتَقِدْ أَنَّ الْإِنْتَرْنِتْ لَهُ إِيجَابِيَاتِ أَكْثَرَ عَنْ الْسَّلْبِيَّاتِ ؟

[ blogger search ]

السبت، 3 أبريل 2010

web 2.0

تَعْرِيْفُ الّـweb 2.0 : وّبَ 2.0 هُوَ مُصْطَلَحٌ يُشِيْرُ إِلَىَ مَجْمُوْعَةٌ مِنْ الْتِّقْنِيَّاتِ الْجَدِيْدَةٍ وَالْتَّطْبِيْقَاتِ الْشَّبَكِيَّةِ الَّتِيْ أَدَّتْ إِلَىَ تَغْيِيْرِ سُلُوْكٍ الْشَّبَكَةِ الْعَالَمِيَّةِ "إِنْتَرْنِتْ". كَلِمَةُ "وّبَ 2.0" سُمِعَتْ لِأَوَّلِ مَرَّهْ فِيْ دَوْرَةُ نِقَاشَ بَيْنَ شَرِكَةُ أُوِرْلِي (O’Reilly) الْإِعْلامِيَّةُ الْمَعْرُوْفَةِ، وَمَجْمُوْعَةُ مَيْدِيِّا لَايِفْ (MediaLive) الْدُوَلِيَّة لتِّكْنُولُوجيّا الْمَعْلُوْمَاتِ فِيْ مُؤْتَمَرٌ تَطَوّيرَ وّبَ الَّذِيْ عُقِدَ فَيِ سَانَ فْرَانْسِيسْكُو فِيْ 2003 [1]. الْكَلِمَةُ ذَكَرَهَا نَائِبٌ رَئِيْسُ شَرِكَةُ أُوِرْلِي، دَايِلْ دُوَيرَتِيّ (Dale Dougherty) فِيْ مُحَاضَرِة الْدَّوْرَةُ لِلْتَّعْبِيْرِ عَنْ مَفْهُوْمِ جِيْلٍ جَدِيْدٍ لِلْشَّبَكَةِ الْعَالَمِيَّةِ. وَمُنْذُ ذَلِكَ الْحِيْنِ، اعْتُبِرَ كُلِّ مَا هُوَ جَدِيْدٌ وَشَعْبِي عَلَىَ الْشَّبَكَةِ الْعَالَمِيَّةِ جُزْءا مِنْ "وّبَ 2.0". وَلِهَذَا الْسَّبَبِ، فَإِنَّهُ، حَتَّىَ الْآَنَ، لَا يُوْجَدُ تَعْرِيْفُ دَقِيْقٍ لِـ "وّبَ 2.0".

شَآْهِدُ الْفِيَدِيُو :

هناك تعليق واحد: